صعوبة النطق عند الأطفال يعاني بعض الأطفال من مشكلة ثقل اللسان وصعوبة النطق، وهناك الكثير من الأطفال لديهم صعوبة في نطق بعض الأحرف وعدم المقدرة على الحديث والتلعثم في الكلام بسبب وجود بعض الثقل في ألسنتهم، مما يؤدي إلى منع خروج بعض الأحرف بالطريقة الصحيحة، وعدم وضوح الكلام الذين يريدون الحديث به، وتظهر مشكلة صعوبة النطق وثقل اللسان عند الأطفال نتيجة بعض الأسباب المختلفة، حيث إنّ بعضها ما يكون مرضياً ويمكن علاجه، والبعض الآخر يكون خلقي يصعُب علاجه وقد يكون مؤقتاً أو دائماً. في العادة يتطلب الكلام السليم قيام الدماغ والفم واللسان والحبال الصوتية بوظائفها الطبيعية بالشكل الصحيح، حيث إنّ أي مرض أو مشكلة يصيب أي من تلك الأجهزة يمكن أن يتسبب في صعوبة النطق لدى الطفل. أسباب ثقل اللسان وصعوبة الكلام عند الأطفال أسباب فيزيولوجية قد تكون بسبب وجود تشوهات في الفم أو الأسنان أو الفك تمنع نطق عدد من الأحرف، كما أنّه يمكن أن يكون نتيجة عن وجود مشكلة في سمع الطفل، بحيث يمنعه من سماع كلام المحيطين به بالشكل الصحيح، بالإضافة إلى أنّ الاضطرابات الدماغية والعضلية والعصبية لها أكبر الأثر في إصابة الأطفال بالمشكلة، والتي يمكن أن تتسبب في التصلب الضموري في اللسان. أسباب نفسية واجتماعية يكون السبب الرئيسي هو تطبع الطفل بالبيئة المحيطة به، وفي الغالب يكون نتيجة تقليد الطفل لأحد أفراد العائلة يكون مصاباً بهذه المشكلة، والذي غالباً ما تكون الأم، كما أنّ الأطفال الذين يعيشون في أسرة تعاني من التوتر والخلافات والمشاكل الأسرية هم الأكثر عرضة للإصابة بثقل اللسان وصعوبة الكلام، بالإضافة إلى أنّ أسلوب التربية والتنشئة التي تتبعه الأسرة له أكبر الأثر في الإصابة، حيث إنّ الأسرة التي تتبع نهجاً قاسياً وشديداً تجاه أطفالها يمكن أن يكونوا يصابوا بالمرض، أو في الأسر التي تعتمد أسلوب التدليل المفرط، وفي كلتا الحالتين يكون الطفل ضحية لأسلوب التربية الخاطئ. أعراض صعوبة النطق وثقل اللسان عند الأطفال مشاكل في التوازن وظهور صعوبة في المشي أو السقوط المتكرر في الكثير من الأحيان. ضعف الرؤية أو عدم وضوحها. الدوخة والدوار. الشعور بالصداع. الغثيان. ضعف الذاكرة. ظهور ضعف في الكتابة والفهم والقراءة. الارتباك. علاج صعوبة النطق وثقل اللسان عند الأطفال يتطلب العلاج التوجه إلى الطبيب المختص لمعاينته من قبل الطبيب ومعرفة السبب وراء إصابة الطفل، حيث يختلف العلاج باختلاف سبب الإصابة، ولعل أهم طرق العلاج يكون العلاج النفسي، والذي يجب أن يكون مشتركاً بين الطبيب المختص والأهل.
صعوبة النطق عند الأطفال تُعتبر مُشكلة صعوبة النطق عند الأطفال من المشاكل التي تُقلق الكثير من الأهالي، وتشعرهم بالخوف والحيرة في كيفية التخلص من هذه المُشكلة التي تُحدث عند الطفل العديد من المشاكل النفسيّة، وتُقلل ثقته بنفسه، وتجعله يميل إلى أجواء الانطواء والعُزلة المستمرة، وتتمثل بالتلعثم بالكلام أو التّأتأة، وعدم القُدرة على إخراج الحروف من أماكنها الصحيحة. اسباب صعوبة النطق عند الأطفال أسباب خلقية يعاني العديد من الأطفال من صعوبة النطق وثقل اللسان منذ الولادة، وكلما كبر زادت هذه المشكلة معه، وينصح الأهل في هذه الحالة بتدريب الطفل على نطق الكلمات والحروف بشكل سليم. عوامل نفسية يرتبط في بعض الأحيان ثقل اللسان وصعوبة نطق الكلمات بالحالة النفسية التي يتعرض لها الطفل، وفي هذه الحالة يجب اللجوء إلى العلاج النفسي لدى طبيب مختص لحل هذه المشكلة. الاضطرابات الدماغية في بعض الأحيان تكون اضطرابات الدماغ، أو السكتة الدماغية، أو الاضطرابات العضلية والعصبية سبب في عدم القدرة على النطق والتصلب الضموري في اللسان. أفراد الأسرة عندما يتعرض الطفل إلى التجريح والإحراج المستمر من أفراد أسرته تصبح لديه مشاكل نفسية تسبب له الاكتئاب والانطواء عن الناس والمجتمع الذي يحيط به، لذلك يجب على العائلة الاهتمام بالطفل الذي يعاني من هذه المشكلة حتى يستطيع التعايش دون عراقيل ومشاكل تسبب له قلة الثقة بنفسه. علاج صعوبة النطق عند الأطفال الاهتمام بالطفل من جميع النواحي، وخاصةً من الناحية الصحية بشكل كافٍ. عرض الطفل المصاب للطبيب المختص عند وجود مشاكل ترتبط بالنطق. معالجة الطفل عند وجود مشاكل عنده في الجهاز العصبي، أو أجهزة السمع والكلام؛ مثل: وجود عيوب خلقية بالأسنان أو اللسان، والزوائد اللحمية في الأنف، وانشقاق الشفة. العلاج النفسي وتجنيب الطفل أجواء القلق والعصبية، وفي الوقت ذاته ينصح بعدم تدليل الطفل بشكل مبالغ فيه، والبعد عن المقارنة بينه وبين غيره، وعدم توجيه السخرية إليه، بل يجب تشجيعه ورفع مستوى ثقته بنفسه في جميع المجالات. التعاون مع معلم الطفل في البحث ومعرفة أسباب وجود صعوبة النطق لديه لحل هذه المشكلة، كما يجب على المعلمين إعطاء دورات بشكل كثيف ومستمر لزيادة قدراته وملاحظة مدى ردود الفعل والقدرات التعبيرية التي يملكها الطفل، ومعرفة مشاكل الكلام بشكل مبكر للتمكن من التعامل معها وعلاجها. تدريب الطفل عن طريق تطبيق حركات رياضية تقوي عضلات الفكين وأجهزة التنفس، ومحاولة تنظيم عملية التنفس لديه والتحكم بها، كما يجب الحديث مع الطفل بكلام يناسب سنه وتفكيره، بحيث يكون بشكل تدريجي من السهل إلى الصعب.
صعوبة النطق عند الأطفال تُعتبر مُشكلة صعوبة النطق عند الأطفال من المشاكل التي تُقلق الكثير من الأهالي، وتشعرهم بالخوف والحيرة في كيفية التخلص من هذه المُشكلة التي تُحدث عند الطفل العديد من المشاكل النفسيّة، وتُقلل ثقته بنفسه، وتجعله يميل إلى أجواء الانطواء والعُزلة المستمرة، وتتمثل بالتلعثم بالكلام أو التّأتأة، وعدم القُدرة على إخراج الحروف من أماكنها الصحيحة. اسباب صعوبة النطق عند الأطفال أسباب خلقية يعاني العديد من الأطفال من صعوبة النطق وثقل اللسان منذ الولادة، وكلما كبر زادت هذه المشكلة معه، وينصح الأهل في هذه الحالة بتدريب الطفل على نطق الكلمات والحروف بشكل سليم. عوامل نفسية يرتبط في بعض الأحيان ثقل اللسان وصعوبة نطق الكلمات بالحالة النفسية التي يتعرض لها الطفل، وفي هذه الحالة يجب اللجوء إلى العلاج النفسي لدى طبيب مختص لحل هذه المشكلة. الاضطرابات الدماغية في بعض الأحيان تكون اضطرابات الدماغ، أو السكتة الدماغية، أو الاضطرابات العضلية والعصبية سبب في عدم القدرة على النطق والتصلب الضموري في اللسان. أفراد الأسرة عندما يتعرض الطفل إلى التجريح والإحراج المستمر من أفراد أسرته تصبح لديه مشاكل نفسية تسبب له الاكتئاب والانطواء عن الناس والمجتمع الذي يحيط به، لذلك يجب على العائلة الاهتمام بالطفل الذي يعاني من هذه المشكلة حتى يستطيع التعايش دون عراقيل ومشاكل تسبب له قلة الثقة بنفسه. علاج صعوبة النطق عند الأطفال الاهتمام بالطفل من جميع النواحي، وخاصةً من الناحية الصحية بشكل كافٍ. عرض الطفل المصاب للطبيب المختص عند وجود مشاكل ترتبط بالنطق. معالجة الطفل عند وجود مشاكل عنده في الجهاز العصبي، أو أجهزة السمع والكلام؛ مثل: وجود عيوب خلقية بالأسنان أو اللسان، والزوائد اللحمية في الأنف، وانشقاق الشفة. العلاج النفسي وتجنيب الطفل أجواء القلق والعصبية، وفي الوقت ذاته ينصح بعدم تدليل الطفل بشكل مبالغ فيه، والبعد عن المقارنة بينه وبين غيره، وعدم توجيه السخرية إليه، بل يجب تشجيعه ورفع مستوى ثقته بنفسه في جميع المجالات. التعاون مع معلم الطفل في البحث ومعرفة أسباب وجود صعوبة النطق لديه لحل هذه المشكلة، كما يجب على المعلمين إعطاء دورات بشكل كثيف ومستمر لزيادة قدراته وملاحظة مدى ردود الفعل والقدرات التعبيرية التي يملكها الطفل، ومعرفة مشاكل الكلام بشكل مبكر للتمكن من التعامل معها وعلاجها. تدريب الطفل عن طريق تطبيق حركات رياضية تقوي عضلات الفكين وأجهزة التنفس، ومحاولة تنظيم عملية التنفس لديه والتحكم بها، كما يجب الحديث مع الطفل بكلام يناسب سنه وتفكيره، بحيث يكون بشكل تدريجي من السهل إلى الصعب.
تعليقات
إرسال تعليق